يآرِبَ قوِيَ :/ ششعوِرِ [ إلصبـرِ رِ رِ ] فينيَ !

     وش بـ يزيد { الجرح } في قلبي الـ : جريح ؟!    .. يڪفي أنه من " غيآبڪ " منصدم

عجوز تشوف مباراة ..
يوم جاء الامير يوقع على الكورة
قالت :
ايه تكفى افقعها صجونا !!!

ههههههههههههههه
تعججججججبنيي

) كتبت أسمك على ريال مشقوق
ماهو بخل .. ‏? لاوالله : الا مودّه ||~

عشان .. لا رحت آتقضى من آلسوق
اطلّع فلوسي و أشوفه / وآردّه ]|~

لـِآ جديَد فيُ حِيـآتِي غيَر أنيَ » أقتنعُت أڪِثرَ «

بـَآأنْ آلِرَضىآ بـآلقضَِـآء وَ آلـِقدَر يَلزمُه , آلصبَر . . !

يً مرُآ‘رَة آلآنتظـــــــــآ‘رُ "~ َ     :

سأمنحك «حرية الضجيج»،وما «حرية الضجيج» يا سيدي؟،أنت تقول ما تشاء.. وأنا أفعل ما أشاء !

علمتني الحياة على أن لا أندم على من ظننته صديقاً فخذلني .. بل أندم على من ظننته عدواً فأنصفني ..

كُل الأشياء حولي متوسمه بعودتك ..من أجلها .. لا من أجلي (أحضر) .. !

إنه ليس فراقا عاديا وليست رحله عاديه يودع فيها المرء أهله وذويه فترة ثم يعود إليهم وليست تجربه حرة يؤديها الإنسان فإن فشل فيها لجأ إلى غيرها حتى يرتاح إلى نتائجها .إنها تجربة نادرة مع المرء .. ورحلة إلى عالم آخر وفراق في غاية الألم والحرقة .

كلا إذا بلغت التراقي ( 26 ) وقيل من راق ( 27 ) وظن أنه الفراق ( 28 ) والتفت الساق بالساق ( 29 ) إلى ربك يومئذ المساق)

إنها لحظات تكون فيها حالة الزفير أطول من الشهيق ويضيق مجرى التنفس حتى وكأن المرء بتنفس من ثقب إبرة والمهم هنا وقبيل توديع الحياة في اللحظات الأخيرة .. في الدقائق الأخيرة من العمر .. بماذا سأنطق؟

وخااالقي لاتزل نفسسي تحدثني به كلما نسسيت
ربي لا تفجعني بمن احببت واجعل فرااق رووحي قبل فرااقهم