..{ أسلوبے أولہ وتـآليـہ حـالآت..يعنــے تراے احيـان..} جــداً مزاجــيـــہ ~

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
احسن دبكة بالدنيااااااا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

Moryana كتب:

ماأصعب ان تفجع باقرب لناس اليك يأخذه القدر من بينكم دوون ساابق انذاار فجأة يغيب عنكم والاسوأ انه في لحظة فرحكم به اخذه القدر .....والأصعب ان تجبرك الظرووف على تقبل فقداانه والاستسلاام للأمر الواقع رغم مرارته فهذا الموقف يجعلك تعيش في اثر الصدمة دون القدرة على التصديق ليس جزعا ولكنه سلوك مغاير مؤلم لايشعر به الا من عايشه.....
وتبقى بانتظاار القدر المجهووول بين خووف ورجااء انتظار غير محدد بوقت او يوم فمن يدري لعل الله جعله يطوول لتعرف اشياء غاابت عن ذهنك في لحظة لم تتوقع تغير نعمة انعمها الله عليك ولم تعرف قدرها حتى فقدتها و لترى الكثيرين يظهروون على حقيقتهم اللتي اخفوها خلف اقنعه خدعووك بها طوااال تلك السنيييييين ليزداد الجرح اتسااعاا والاولى بهم ان يساندووك في مصيبتك و يخففوا عنك ..........
لكن الله لم يخلق عبدا ليعذبه ولاااابد للهم ان يزااح وللقلب ان يرتااح ..................
^^^^^^^^^^^
ماااااكتبته كااان درسا غير نظرتي للحياااه ولن انساااه مااحييت
اللهم اجرناا في مصيبتنا وصبرناا
ياااااااااااااااارب عجل بشفائها يااااكريييييييم

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

روى البخاري في صحيحه عن أنس بن مالك رضي الله عنه أنه قال: "مر النبي صلي الله عليه وسلم بامرأة تبكي عند{ قبر فقال لها: "اتقي الله واصبري" فقالت: إليك عني فإنك لم تصب بمصيبتي – ولم تعرفه – فقيل لها: إنه النبي صلي الله عليه وسلم فأتت باب النبي صلي الله عليه وسلم فلم تجد عنده بوابين، فقالت: لم أعرفك فقال: "إنما الصبر عند الصدمة الأولى".

ما أشد وقع المصيبة على النفس البشرية.. وما أفجعها .. إنها لخطب جلل، وكارثة عظيمة قد يضيق بها الصدر ولا تتحملها النفس البشرية؛ فهي مصيبة بما تحمله الكلمة من معانٍ.. مصيبة.. كارثة.. فجيعة.. مدلهمة.. ولكن ما أعظم هذا الدين وما أكمله وما أشمله حين يداوي هذه النفوس الجزعة والصدور التي ضاقت بما يخفف عنها من وقع هذه المصيبة وألم تلك الحادثة.

فالمؤمن يعتقد اعتقاداً جازماً بقضاء الله وقدره وأن كل ما يحدث في هذه الحياة من خير أو شر.. ومن نفع أو ضر.. إنما هو بقضاء منه وتقدير فيرضي بحكم الله صابراً محتسباً طمعاً في مرضاة الله وإلى هذا المعنى تشير آية سورة الحديد (مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ * لِكَيْلا تَأْسَوْا عَلَى مَا فَاتَكُمْ وَلا تَفْرَحُوا بِمَا آتَاكُمْ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ مُخْتَالٍ فَخُورٍ ) [الحديد23:22]، ولله در ابن القيم رحمه الله وهو يوضح حال العبد مع المصيبة فيقول: " وربما تأتي المضرة من قِبْلِ المسرة وربما تأتي المسرة من قِبْلِ المضرة فلا يؤمن العبد أن تأتيه المضرة من قِبْلِ المسرة .. ولا ييأس العبد أن تأتيه المسرة من قِبْلِ المضرة وللعبد في ذلك أمور" .

أولاً: أن يفوض الأمر لله.

ثانياً: أن يتوكل على الله.

ثالثاً: أن يعلم أن قضاء الله خير.

.......................

ميمو ياالغلااا عليك باالدعاء والله يشفيهااا وياجرها ان شاء الله ع ماتعانيه من مرض..

......................

اعذريني لاني كتبت في مدونتك بدون مااقولك بس لفت انتباهي كلامك وحبيت ارد عليه ..

اروع اللحظاات في الحيااهـ، عندما تكوني وحيدة على سجادتك...فقط انتي لوحدكـــ، وترفعي يدييك لخاالقك تعلمين انه مااخلقك لينسااك وانه لااايستطييع احد بالعااالم تلبية سؤالك الا هو تشعرين بصلتك مع ربك وتعاهدين الله بتوبة صاادقة عندها ستشعريين بثقة عظيييييييمة بدااخلك
وانك لم تشكي لبشر ينسى ويتجااهل ولااايهتم بما تريدي ...بل شكوتي لرب البشر ...الله... وحده القاادر على تلبية سؤااالكـــ,،

ربكــــ, يحبكـــ، يفرح بعبده حيين ينااجييه

والله لاااشئ اروع من لذة المناجااهـ،

ياحلوك يامدونتي اخيرا شفتس
تسلمون ياوخيلتتي


لي عوده

الحين الساعه 11
مالي غير نص ساعه من جيت من مدرستي بصراحه اليوم وناسه فات البنات احلى شي كان
لما شفنا استاذه ليلى ياملحها كنا فاقدينها والله

تدرون متى رحت المدرسه صبحتهم الساعه 7:30
بس انقهرت من الحمار جنينا الله ياخذ خشمها موريانوه البارح ساريتن علي الساعه 1تقول انا احتريك بالمدرسه الساعه 7
بس اوريك والله منساها لك
عاد انا ضعيفه كل من شافني قال انت وش تدورين وش جايبك وانا مدري وش اقول
بس ماراح انسى كلمة استاذه منيره المقاطي الله يسامحها

ياااارب تستر انا الان في طريقي الى المدرسه لاستلم الشهاده